وفى الآونة الأخيرة انتشر الالتهاب الرئوى فى ووهان فى جميع انحاء الصين وانتشر الان فى العديد من الدول والمناطق فى العالم. وإلى جانب ذلك، وقعت كوارث كثيرة في جميع أنحاء العالم، مثل حرائق الغابات في أستراليا، والفيضانات في البرازيل، وآفات الجراد في أفريقيا، وما إلى ذلك. وهذه الكوارث تجعل الناس يعيشون في الألم والعجز والخوف. ولا يسعنا إلا أن نسأل: متى تحدث الكوارث، فمن الذي يجب أن نعتمد عليه لتجنبها؟ أين ملجأنا؟
يقول الله القدير: " كل أشكال الأوبئة تتفشى الآن، وهناك العديد من الأنواع المختلفة من الأرواح الشريرة. أنا وحدي الإله الحقيقي؛ فقط أنا ملجؤك. يمكنك الآن فقط الاختباء في مكاني السري، فقط فيّ، ولن تصيبك الكوارث ولن تدنو مصيبة من خيمتك".
لذا، فقط إذا وجدنا خطى الله، اتبع عمل الله ومتابعة الحقيقة، يمكننا كسب حماية الله والدخول في ملجأ أعده الله لنا. ثم، كيف ينبغي لنا أن نبحث عن خطى الله؟
يقول الله القدير: " وحيث أننا نبحث عن آثار خُطى الله، علينا البحث عن مشيئة الله، وعن كلام الله، وعن أقوال الله، لأنه حيثما يوجد كلام الله الجديد، هناك يكون صوته، وحيثما توجد آثار أقدامه، هناك تكون أعماله. حيثما يوجد تعبير الله، نجد ظهور الله، وحيثما يُوجد ظهور الله، هناك يوجد الطريق والحق والحياة. ... إن كنتم راغبين في رؤية ظهور الله، إن كنتم ترغبون في اتباع آثار أقدام الله، فعليكم أولاً أن تتجاوزوا حدود تصوراتكم الشخصية. لا يجب أن تطلبوا أن يفعل الله هذا أو ذاك. كما يجب عليكم ألا تُحَجِّمَوا الله بمحدوديتكم وتصوراتكم الشخصية. بل عليكم أن تسألوا كيف يمكنكم السعي وراء آثار أقدام الله، وكيف يمكنكم قبول ظهور الله والخضوع لعمله الجديد؛ هذا ما يجب على الإنسان فِعله".
من كلمات الله، يمكننا أن نرى أنه عندما يعود الرب في الأيام الأخيرة، سوف يتكلم المزيد من الكلمات. إذا أردنا أن نجد خطى الله، يجب أن نبحث عن أقوال الله. عندما يشهد شخص ما أن الرب قد عاد وعبّر عن كلمات جديدة لإنقاذ الإنسان، يجب أن نسعى ونحقق لمعرفة ما إذا كانت هذه الكلمات هي صوت الله، وبمجرد أن نعترف بصوت الله، يجب أن نقبل ويطيع عمل الله الجديد وكلماته. وبهذه الطريقة فقط سنجد خطى الله وتتاح لنا الفرصة للدخول في الملجأ الحقيقي.

تعلّم المزيد عن المجيء الثاني للمسيح الثاني:

صوت الله - ظهور الله أتى بعصر جديد (اقتباس) - إنجيل اليوم

يقول الله القدير: "وحيث أننا نبحث عن آثار خُطى الله، علينا البحث عن مشيئة الله، وعن كلام الله، وعن أقوال الله، لأنه حيثما يوجد كلام الله الجديد، هناك يكون صوته، وحيثما توجد آثار أقدامه، هناك تكون أعماله. حيثما يوجد تعبير الله، نجد ظهور الله، وحيثما يُوجد ظهور الله، هناك يوجد الطريق والحق والحياة. ... إن كنتم راغبين في رؤية ظهور الله، إن كنتم ترغبون في اتباع آثار أقدام الله، فعليكم أولاً أن تتجاوزوا حدود تصوراتكم الشخصية. لا يجب أن تطلبوا أن يفعل الله هذا أو ذاك. كما يجب عليكم ألا تُحَجِّمَوا الله بمحدوديتكم وتصوراتكم الشخصية. بل عليكم أن تسألوا كيف يمكنكم السعي وراء آثار أقدام الله، وكيف يمكنكم قبول ظهور الله والخضوع لعمله الجديد؛ هذا ما يجب على الإنسان فِعله. حيث أن الإنسان ليس هو الحق، ولا يملك الحق؛ فيجب عليه أن يسعى ويقبل ويطيع".

اقرأ المزيد:
لقد تحقّقت نبوات الكتاب المقدس عن نهاية العالم. لقد عاد الرب ليتكلّم ويعمل. العذارى الحكيمات اللواتي يستطعن التعرف إلى كلام الرب كالحق وصوت الله وحدهن قادرات على أن يرحّبن بعودة الرب، وبأن يتكمّلن ويُختطفن إلى ملكوت الله. في هذه الأثناء، من يعجزن عن سماع صوت الله ويفشلن في الترحيب بالرب، فكلهنّ عذارى جاهلات. هؤلاء سيُكشفن ويُستبعدن وسينزلن إلى الكارثة.