يتنبّأ سفر الرؤيا: "وَٱكْتُبْ إِلَى مَلَاكِ ٱلْكَنِيسَةِ ٱلَّتِي فِي فِيلَادَلْفِيَا:... لِأَنَّكَ حَفِظْتَ كَلِمَةَ صَبْرِي، أَنَا أَيْضًا سَأَحْفَظُكَ مِنْ سَاعَةِ ٱلتَّجْرِبَةِ ٱلْعَتِيدَةِ أَنْ تَأْتِيَ عَلَى ٱلْعَالَمِ كُلِّهِ لِتُجَرِّبَ ٱلسَّاكِنِينَ عَلَى ٱلْأَرْضِ. هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا. تَمَسَّكْ بِمَا عِنْدَكَ لِئَلَّا يَأْخُذَ أَحَدٌ إِكْلِيلَكَ. مَنْ يَغْلِبُ فَسَأَجْعَلُهُ عَمُودًا فِي هَيْكَلِ إِلَهِي، وَلَا يَعُودُ يَخْرُجُ إِلَى خَارِجٍ..." (رؤيا 3: 7، 10-12). يتنبّأ سفر الرؤيا بأنّه سيتمّ إفراز مجموعة من الغالبين قبل حلول الكوارث. إنّ عمل تكميل الغالبين هذا هو عمل الله نفسه. هل يمكن للإنسان القيام بمثل هذا العمل؟ وكيف يكمّل الله هذه المجموعة من الغالبين في عمله في الأيام الأخيرة؟
هذا الفيديو مأخوذ من: كنيسة الله القدير
الالتوصية ذات الصلة:
مجموعة من الجنود الصالحين المنتصرين يخرجون من الاضطهاد والضيقة.
" وحيث إنك تؤمن بالله، عليك أن تسلّم قلبك أمامه. إن قدمت قلبك وسكبته أمام الله، فمن المستحيل أن تنكر الله أو تتركه أثناء التنقية. بهذه الطريقة تغدو علاقتك مع الله أكثر قربًا، وتكون عادية على نحو أكبر، وسيصير اتحادك بالله أمرًا دائمًا."