0:18 AM جوقة كنيسة – "نشيد الملكوت: الملكوت يأتي إلى العالم" السمات البارزة 3: سماء جديدة وأرض جديدة بعد الكارثة – ترنيمة تسبيح |
جوقة كنيسة – "نشيد الملكوت: الملكوت يأتي إلى العالم" السمات البارزة 3: سماء جديدة وأرض جديدة بعد الكارثة – ترنيمة تسبيحانطلق نشيد الملكوت المحرّك للمشاعر، معلنًا وصول الله بين البشر إلى الكون بأسره! لقد جاء ملكوت الله! يهتف كل الناس وتبتهج كل الأشياء! كل الأشياء في جميع أنحاء السموات تقفز فرحًا. ما مشاهد الابتهاج الآسرة هذه؟ كان الرَّبّ يسوع ابن الإنسان في الجسد، ولم يكن عمله وكلامه فائقين للطبيعة؛ وبغضّ النظر عن إظهاره للآيات والعجائب، لم تكن توجد جوانب فائقة للطبيعة. ولهذا السبب لم يستطع الناس في أماكن أخرى سماع كلامه أو رؤية عمله – أمَّا أولئك الذين كانوا إلى جانبه فاستطاعوا دون غيرهم رؤيتها وسماعها واختبارها. هذا هو الجانب العمليّ والطبيعيّ لعمل الله. وبالتالي، فإن الديانات والطوائف الأخرى لا تعرف العمل الذي أدَّاه الله من خلال كنيسة الله القدير في الصين. لماذا لا يعرفون؟ لا يعمل الله بطُرقٍ فائقة للطبيعة. فأولئك الذين عمل في وسطهم هم وحدهم الذين يمكنهم رؤية ذلك وسماعه؛ وأولئك الذين لم يعمل في وسطهم لا يمكنهم سماع صوته. عندما أدَّى الرَّبّ يسوع عمله بين الشعب اليهوديّ، هل كنَّا نحن الشعب الصينيّ قادرين على رؤيته أو سماعه؟ هل تمكَّن البريطانيّون والأمريكيّون في الغرب من رؤيته وسماعه؟ لماذا تمكَّن الغربيّون والصينيّون في الشرق من قبول عمل الرَّبّ يسوع في النهاية؟ لأنه كان يوجد أشخاصٌ شهدوا عن الإنجيل لنا ونشروه وقدَّموا لنا هذا الكتاب المُقدَّس الذي سجَّل كلام الرَّبّ يسوع وعمله. عندما صلَّينا للرَّبّ يسوع أدَّى الرُّوح القُدُس عمله وكان معنا؛ فاض علينا بالنعمة ولذلك آمنَّا بأن الرَّبّ يسوع هو الله والمُخلِّص. وهكذا توصَّلنا للإيمان. يقول الغربيّون إن "الله قد ظهر وعمل في الصين فلماذا لم نتمكَّن من معرفة هذا؟ لماذا لم نتمكَّن من رؤية هذا وسماعه؟" هل من السهل الإجابة عن هذا السؤال؟ |
|
مجموع التعليقات: 0 | |